• يعمل هذا النوع على تقشير البشرة بشكل أكثر عمقاً، مما يساعد على تقليل التجاعيد العميقة والندوب والبقع الداكنة.
يتم إجراء التقشير الكيميائي عادةً في عيادة الطبيب أو عيادة خارجية للجراحة.
• يعتبر هذا النوع إجراءً غير جراحي ومناسباً لمعظم أنواع البشرة، ويساعد في تحسين مظهر البشرة المتضررة بسبب التجاعيد الدقيقة والبقع الداكنة والندبات السطحية.
نرصد إليكم عدة تجارب مع التقشير الكيميائي للبشرة ومنطقة البكيني:
التقشير العميق: يخترق الطبقة السطحية من الجلد بشكل كامل، يتم استخدام بعض الأحماض القوية مثل الفينول وغالباً يتم هذا النوع من التقشير الكيميائي تحت تأثير التخدير.
حدوث ندوب دائمة في بعض الحالات، خاصة إذا تم استخدام محاليل بتركيزات عالية على بشرة رقيقة أو حساسة، يحدث هذا عادةً إذا تمت الجلسة بواسطة شخص غير مؤهل أو إذا تم تجاهل الإرشادات المتعلقة بفترة التئام الجلد، هذه الندوب قد تكون على شكل حفر أو تليفات في الجلد، مما يتطلب علاجات إضافية للتقليل من آثارها.
عدم التعرض لأشعة الشمس واستخدام واقي بعامل حماية قوي بعد الجلسة بيوم يوميًا.
أوضح لها الطبيب ارتفاع معدلات نجاح تقشير الوجه بالليزر بالمقارنة بالتقشير الكامل للجسم ، ولكن هذا لا يعني على الإطلاق عدم صلاحيته لتقشير الجسم، فالليزر يتميز بقدرته على تنعيم الجلد والقضاء على التصبغات، ولكنه قد لا يكون مناسباً للتخلص من السيلوليت والتجاعيد العميقة، ولهذا السبب ينبغي أن تلجأ لاستخدام الراديو فريكونسي بجانب الليزر للقضاء على السيلوليت وتحقيق أقصى استفادة ممكنة.
• كانت تجربة التقشير الكيميائي للبشرة تستحق كل جهد ووقت قضيته، وأنا سعيدة جداً بالنتائج التي حققتها.
صاحبة هذه التجربة سيدة من نيوزيلندا في الأربعين من عمرها بدأت جلسات التقشير الكيميائي منذ جلستين وكانت راضية تماماً عن النتائج، وفي موعد جلستها الثالثة فوجئت بغياب طبيبها ووجود طبيبة أخرى من العاملين في المركز.
وافقت ليندا وحددت موعد لأولى الجلسات التي تحدثت عنها قائلة: "لقد كنت أتوقع أن أشعر بحرقة في بشرتي من تأثير التقشير ولكن لم يحدث ذلك على الإطلاق، فقد كان التقشير أشبه بالتدليك اللطيف للبشرة، ولكن زادت حدته إلى حد ما في نهاية الجلسة خاصة في منطقة حول العين، لقد أخبرني الطبيب أن النتائج ستظهر بعد الجلسة الثانية، ولكني أرى الآن تحسناً واضحاً في شكل بشرتي، فقد اختفت بعض الخطوط الدقيقة من بشرتي ولا زالت التصبغات موجودة".
يعتمد التقشير الكيميائي للبشرة على وضع القليل من المحلول المقشر على سطح البشرة، وتركه لمدة بسيطة قبل القيام بإزالته، من أجل السماح بالتخلص من الطبقات السطحية من الجلد، عادةً ما تختلف مدة التقشير للوجه وفقاً لنوع المشاكل التي تعاني منها البشرة.
من الجدير ذكره أنه أثناء الجلسة شعرت ببعض الاحساس بالشد والحرقة الخفيفة، ولكنها كانت محتملة ولم تكن مؤلمة بشكل كبير، إذ قام الطبيب بمراقبتي بعناية وتأكد نور الإمارات من أنني أشعر بالراحة طوال الوقت.
البشرة المشرقة والتي تبدو أكثر شباباً مقصد للاهتمام والعناية من قبل جميع النساء، تعرف معنا في هذا المقال على أهمية التقشير الكيميائي والفوائد التي يقدمها للبشرة.